سكان بلدة ارحابا
عشائر البلدة
بني عامر: وتضم عدة فروع منها (الحمدان وآل عماوي الغوانمة وبني سالم وفياض وزومط وعبادة وبريك والغوانمة وحسبان وسمارة وسلحب ومهنا والخطيب والقوس والمصري والجبالي وكماله وعلّوم..).
بني ياسين: وتضم: (الشريعة، السلال، كشكان، طبش، المساعدة ومهاوش)
عشيرة العماوي:
بني الدومي: وتضم عدة فروع منها: (الشرع، قرقز، الصوا، الديك)
بني يونس: (عباس، الزامل).
الرفاعي:
عائلات أخرى من عشائر تمتد أصولها للقرى والبلدات والمدن الأخرى..
ومما يجدر ذكره أن معظم عشائر بلدة ارحابا مرتبطة بعشائر أخرى في قرى وبلدات ومدن أخرى في معظمها في لواء الكورة..
الهجرة من بلدة ارحابا:
هاجر عدد كبير من أبناء البلدة خاصة الفئات العمرية من (25 – 45) بلدة ارحابا إلى مدن أخرى مثل إربد وعمان والزرقاء والمفرق والعقبة وغيرها بحثا عن فرص العمل ورغبة في العيش في أجواء المدن، وقد امتازت الفئات المهاجرة من أبناء البلدة بأنهم حملة الشهادات العلمية بالدرجة الأولى من نفس الفئات العمرية المشار إليها..
يدين جميع سكان البلدة بالإسلام.
يقطن بلدة ارحابا نحو (12000) نسمة، وتعمل معظم القوى العاملة من سكانها في الوظائف الحكومية، ووظائف القطاع الخاص في مختلف المدن والمحافظات الأردنية، وتتجه بعض الأيدي العاملة الشابة للعمل في مدينة الحسن الصناعية شرق مدينة إربد، ويوجد شريحة واسعة من سكان البلدة (خاصة المتقاعدون وكبار السن) فهم يعملون في مجال الزراعة خاصة زراعة الزيتون والتين والبندورة واللوزيات والفواكه والخضار الأخرى بأنواعها المختلفة، كما يوجد بالبلدة من يعملون في مجال تربية الحيوانات من دواجن وأغنام وأبقار وغيرها.
وهناك شرائح أخرى من الأيدي العاملة التي تعمل في مجال التجارة سواء داخل البلدة أو في مناطق أخرى..
وشرائح أخرى تعمل في مجال البناء، حيث أن جميع المباني التي يشيدها أبناء البلدة تقوم به الأيدي العاملة المحلية من أبناء البلدة، ويستعينون بقوى عاملة من الأشقاء المصريين خاصة في أعمال الباطون..
وقد ظهر في العشرين سنة الأخرة مهن جديدة يمارسها كثيرون من أبناء البلدة تتعلق بالنقل وتلبية احتياجات الأهالي للتنقل وذلك بمركبات في معظمها خاصة، وقد حلت هذه الشريحة مشكلات كبيرة كان يعاني منها الأهالي في ما سبق..